رضوان السيد
كاتب وأكاديميّ وسياسي لبناني وأستاذ الدراسات الإسلامية في الجامعة اللبنانية

إيران واستراتيجياتها وموقع فلسطين

منذ أكثر من عشرين عاماً عندما كنت أُترجم كتاب روي متحدة: «بردة النبي، الدين والسياسة في إيران»، عن شخصية رجل الدين الإيراني،

فوق سطحٍ من الصفيح الساخن

فوق سطحٍ من الصفيح الساخن

استمع إلى المقالة

العنوان مأخوذ بالطبع من عنوان مسرحية للكاتب الأميركي تنيسي ويليامز: «قطة فوق سطحٍ من الصفيح الساخن». والصفيح الساخن هو الذي تقبع عليه مرغمةً عدة شعوبٍ عربيةٍ

إيران الخامنئية ووجهة الصراع

إيران الخامنئية ووجهة الصراع

استمع إلى المقالة

اشتهر كتاب روي متحدة: بُردة النبي، الدين والسياسة في إيران (1986) باعتباره أعمق ما كُتب عن شخصية رجل الدين الإيراني وجذور سلطته وسلطانه، وعلائق ذلك بروح إيران

قيمة السلم والمعروف في العلاقات الدولية والإنسانية

عندما هاجمت روسيا الاتحادية أوكرانيا - وكنت أُدرِّسُ بالجامعة كورساً في «المواطنة والسلم» - خطر ببالي وقد كثرت تساؤلات الطلاب أنه خيرٌ من الكتب التاريخية

تجديد الخطاب الديني مرةً أخرى

تجديد الخطاب الديني مرةً أخرى

استمع إلى المقالة

انعقد بمكة المكرمة من جانب رابطة العالم الإسلامي مؤتمرٌ واسعٌ لعلماء الإسلام من مختلف الفئات والمذاهب من أجل التعاون والتضامن وإزالة الحساسيات، ونشر قيم

الأقليات الأربع والتصدع المستمر

الأقليات الأربع والتصدع المستمر

استمع إلى المقالة

كان الحديث مع بعض المهتمين عن إقبال جمهورية أرمينيا على تقديم طلب الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. ويتضمن ذلك ثلاثة أمور: انفكاك التحالف مع روسيا،

عندما تصبح السياسات استراتيجيات!

عندما تصبح السياسات استراتيجيات!

استمع إلى المقالة

يذهب جوزف ناي (صاحب مصطلح ومفهوم القوة الناعمة) في كتابه الجديد: «حياة في القرن الأميركي (2024)» (سيرة) - وقد عمل في إدارات ستة رؤساء، وعميداً لمدرسة كيندي

الحوثيون والأمن البحري والمسؤولية

قرأت في صحيفة «الاتحاد» الظبيانية (25/2/2024، ص30) مقالةً للكاتب هاني سالم مسهور عنوانها: الحوثي وقد خرق السفينة. وكان يرمز بذلك إلى السفينة التي خرقها رفيق

أزمات صنعها القوميون وفاقَمَها الإسلاميون!

روَّعتني المقابلة الطويلة التي أجراها الأستاذ غسان شربل، رئيس تحرير صحيفة «الشرق الأوسط»، يومي 20 و21 فبراير (شباط) الجاري مع السياسي الكردي البارز هوشيار

تيار التمرد أم الأمل الذي لا شفاء منه؟!

بين كتاب خير الدين التونسي عام 1867 بعنوان «أقوم المسالك إلى معرفة أحوال الممالك»، وكتاب المفكر الإيراني جلال آل أحمد: «الإصابة بالغرب»، زُهاء المائة عام.