كان من عادتي عندما أريد الاستحثاث على العمل والفاعلية وسط ظروفٍ بالغة الصعوبة، أن أستشهد بمقولة ماكس فيبر (1864-1920) عن أخلاق الرسالة أو الاعتقاد أو الاقتناع
ما عدتُ أعرف كم عدد الكتب التي قرأتها عن الحج في السنوات الأربعين الماضية. كان علماؤنا القدامى يكتبون بصيغة الرحلات. أما المحدَثون فبصيغة المذكرات لتسجيل وتثبيت
لا أحسب أنّ أحداً منّا، سواء أكنّا خبراء بدواخل بعض البلدان وبالعلاقات الدولية، يستطيع أن يقول جديداً يستحق الاعتبار أو الاعتماد في ما يتعلق بالخروج من الاضطراب
قبل مدة انطلق في مصر، على مشارف العام العاشر لخروج البلاد من تجربة حكم الإسلام السياسي المدمِّر، حوار وطني كان ضرورياً للمراجعة والتقويم، والتفكير في المستقبل.
منذ التسعينات من القرن الماضي، ذهب مفكرون استراتيجيون إلى أنّ قياس ماكس فيبر (1864-1920) لشرعية الدولة بأنها التي يكون من حقها احتكار العنف لم يعد صحيحاً.