لا زلنا نناقش المحاضرة العلمية التي ألقاها الدكتور عبد الله الزهراني في مؤتمر التراث المغمور بالمياه، الذي عقد في جدة. وكما ذكرنا في المقال السابق تناولت

أستكمل في مقال هذا الأسبوع استعراض الجلسة العلمية للدكتور عبد الله الزهراني في مؤتمر التراث المغمور بالمياه، الذي عقد مؤخراً في جدة، حيث أشار إلى أن عام 1975 .

لعل من أهم الأعمال العلمية التي تتم لنهضة قطاع الآثار في المملكة العربية السعودية هو فتح المناطق الأثرية أمام البعثات العلمية المختصة بالآثار سواء كانت من

نتحدث في هذا المقال عن محاور الأوراق العلمية المشاركة في المؤتمر العلمي للتراث المغمور بالمياه، الذي نظمته هيئة التراث بالمملكة العربية السعودية بمشاركة واسعة

تلقيت دعوة كريمة من الدكتور جاسر الحربش الرئيس التنفيذي لهيئة التراث بالمملكة العربية السعودية، لحضور المؤتمر العلمي للتراث الثقافي المغمور بالمياه.

نشاط ملحوظ تقوم به هيئة التراث بالمملكة العربية السعودية في مجال حفظ وترميم التراث السعودي والتعريف به. وكان آخر الأخبار التي اطلعت عليها مؤخراً هو قيام هيئة

ظلت الأعمدة التي عثر عليها بالرجاجيل لغزاً محيّراً، ونُسجت حولها القصص والأساطير، وقد حار العلماء في تفسيرها، وتعدّدت آراء الباحثين في وظيفة الأعمدة المنصوبة

تمتاز الرجاجيل بوقوعها في منطقة خصبة التربة؛ ولذلك تنتشر المناطق الزراعية حول الموقع بشكل ملحوظ، كما أن منطقة الجوف تعدّ من المناطق المتنوعة في تضاريسها؛ لوجود

يقع موقع «الرجاجيل» على بُعد 20 كلم جنوب مدينة سكاكا، التي تعدّ حاضرة منطقة الجوف، ومقرّ إمارتها شمال المملكة العربية السعودية، عند الأطراف الشمالية لصحراء

كانت أدوماتو أو دومة الجندل قبيل الإسلام تحت حكم الأكيدر بن عبد الملك السكوني، وكانت مملكته تعيش أوضاعاً حرجة؛ كونها تتوسط الصراع السياسي بين الفرس، وأتباعهم