إنعام كجه جي
صحافية وروائية عراقية تقيم في باريس.

رائحة رضيعها

رائحة رضيعها

استمع إلى المقالة

في هذه الأيام التي يئن فيها كثيرون من الغلاء، طلعت علينا شركة فرنسية بعطر للأطفال الرُضّع. سعر القارورة 225 يورو. هنيئاً لمن يستطيع شراءه. لا اعتراض على العطر

محمود درويش عن فيروز

محمود درويش عن فيروز

استمع إلى المقالة

كنَّا في بولونيا، شمال إيطاليا، نحضر أسبوعاً ثقافياً عربياً استضافته بلدية المدينة. صاحبُ الفكرةِ ومنفّذُها والداعي لها هو أحمد الحلبة، الناشط المغربي المغترب

لوكليزيو اخترع كولومبو

لوكليزيو اخترع كولومبو

استمع إلى المقالة

في بوح لمجلة نسائية، يقول الكاتب الفرنسي جي. إم. غي. لوكليزيو (نوبل للأدب 2008) إنَّه مخترعُ شخصيةِ المفوّض كولومبو، بطل المسلسل التلفزيوني الأميركي الشهير.

شوقيّة تغنّي في البصرة

شوقيّة تغنّي في البصرة

استمع إلى المقالة

بكيت وأنا أرى التسجيلَ الذي حطّ على شاشة هاتفي قبل يومين. رأيت السيدةَ الجميلةَ المبتسمةَ تقف على مسرح في البصرة تغنّي «بيادر خير». وأظن أنَّ كل عراقيّة

تحابّوا تصحّوا

تحابّوا تصحّوا

استمع إلى المقالة

ويحدّثونك عن عيد الحب الذي يحل هذه الأيام. تتلوّن المتاجر بالأحمر. قلوب ودباديب وبالونات وإغراءات شتى. خذ هدية للحبيب، أو الحبيبة، وانعم بالسعادة وعش رغداً.

زوجته وحدها تناديه فولوديا

زوجته وحدها تناديه فولوديا

استمع إلى المقالة

كان اسمُه بين رفاقه فولوديا. ثم لم يعد أحدٌ يخاطب فولوديمير زيلينسكي باسم التحبّب. الكل يناديه: «سيادة الرئيس». هذا ما يقوله سيمون شاستر، كبيرُ مراسلي «تايم» في

في مديح الفشل

في مديح الفشل

استمع إلى المقالة

في الطقطوقة العراقية القديمة، يعاتب المغنّي صاحبَه لأنَّه تبدّل عليه وراحَ يدور عكسَ دوران الفَلَك. يعني بعكس حركةِ عقاربِ الساعة. وهناك في الحياة أشخاصٌ من

«ولكنّهُ ضَحِكٌ كالبُكا»

«ولكنّهُ ضَحِكٌ كالبُكا»

استمع إلى المقالة

مع نهاية كل عام، تستعرض قنوات التلفزيون الأجنبية مقاطع من المشكلات والهفوات التي وقعت أثناء تسجيل البرامج، أو عند تقديم نشرات الأخبار مباشرة على الهواء. يمكن

وزيرة بجلاجل

وزيرة بجلاجل

استمع إلى المقالة

«صدمة». هكذا وصف مثقفون فرنسيون خبر تعيينِ رشيدة داتي وزيرة للثقافة. ولا علاقة للأمر بأنَّها من أصل مغربي. الوزيرة السابقة ريما عبد الملك كانت لبنانية

فتى الشاشة الفرنسية

فتى الشاشة الفرنسية

استمع إلى المقالة

من ينسى وجهه البريءَ الساحر في فيلم «الرولزرايس الصفراء» أمام شيرلي ماكلين؟ لم يكن البطل ولا هي البطلة بل السيارة الفخمة التي احتضنت المغامرة. أدى دور ستيفانو،