بثينة عبد الرحمن
يوميات الشرق متاحف النمسا تتوقع خسائر ضخمة

متاحف النمسا تتوقع خسائر ضخمة

تجري في النمسا حالياً استعدادات على قدم ساق للعودة المرحلية للحياة الطبيعية بعد قرار تخفيف الضوابط الصارمة التي فرضت منذ ستة أسابيع وأكثر لاحتواء انتشار فيروس «كورونا». وكانت الحكومة النمساوية قد سمحت منذ أسبوع بإعادة فتح كل المحال التجارية الصغيرة التي لا تتجاوز مساحتها 400 متر بشرط استيفاء متطلبات أمنية معينة كالحفاظ على مسافة متر على الأقل بين كل شخص وآخر، وارتداء الأقنعة خلال التسوق واستخدام وسائل المواصلات العامة وعند التجوال في الحدائق العامة الفيدرالية التي فتحت أبوابها كذلك. إلى ذلك أعلن المستشار النمساوي عن فتح جميع الأسواق بدءاً من أول مايو (أيار) على أن تعود الفنادق والمطاعم للعمل 1

بثينة عبد الرحمن (فيينا)
مذاقات أفضل الطرق للتسوّق وحفظ المأكولات

أفضل الطرق للتسوّق وحفظ المأكولات

أصاب اجتياح فيروس «كورونا» قطاعات واسعة عالمياً بحالات هلع شرائي لتخزين مواد غذائية خشية المجهول، ولتأمين طعام لفترة غير معلومة في ظروف غير مسبوقة. الشراء بهذه الطريقة أطلق عليه «شراء الهامستر» تشبيهاً بما تقوم به السناجب من جمع وتخزين للغذاء طيلة فصل الصيف استعداداً لفصل الشتاء. في ظل هذه الأوضاع ومع إغلاق المطاعم والمقاهي انحصر تناول الطعام في البيوت ومع الأسرة بصورة شبه راتبة، فأضحت الوجبات بمثابة فقرات رئيسية في برامج تتكرر ضمن روتين بمقدورنا أن نجعله فرصة للمّ الشمل ومتعة حقيقية للعائلة. من الضروري تفحص الثلاجة والمنتجات الناقصة قبل التوجه إلى السوبرماركت، ومن الأفضل وضع لائحة بالأشياء ال

بثينة عبد الرحمن (فيينا)
يوميات الشرق سعوديون عالقون في فيينا ينتظرون العودة إلى الوطن

سعوديون عالقون في فيينا ينتظرون العودة إلى الوطن

قال مهند، وهو دبلوماسي وصل إلى فيينا يناير (كانون الثاني) الماضي، للاشتراك في دورة بالأكاديمية الدبلوماسية: «بالطبع فيينا هذه الأيام لم تعد تلك المدينة التي غنّت لها أسمهان (ليالي الأنس في فيينا)، لكن من دون شك تخصيص غرف لنا داخل فندق بهذه الفخامة قد أكسب الأمر متعة سيما وأن المجموعة متجانسة، ويجب القول إن السفارة لم تتوانَ مطلقاً في تنظيم الأمور وبسرعة مدهشة، فمنذ اللحظة التي أُلغيت فيها رحلاتنا انتقلنا في حافلات ضخمة إلى فندق الماريوت ومنه انتقلنا إلى الغراند هوتيل حيث نقيم الآن في راحة تامة». في خضم أزمة «كورونا»، تداولت وسائط التواصل الاجتماعي قبل يومين وبكثافة شريط فيديو لشاب سعودي في بهو

بثينة عبد الرحمن (فيينا)
يوميات الشرق كمامات «كورونا» شغل العالم الشاغل

كمامات «كورونا» شغل العالم الشاغل

كيف أصنع كمامة أو قناعاً منزلياً؟ لم يعد هذا السؤال غريباً، وإنّما يطرح مرارا عبر الخطوط الهاتفية الساخنة التي تعمل على مدار الساعة لتوفير إجابات وردود لاستفسارات مواطنين نمساويين فيما يتعلق بفيروس الكورونا. وترجع الحاجة لصنع الكمامات والأقنعة الواقية منزليا لصعوبة الحصول عليها في معظم الحالات لدرجة دفعت بنقابة الخياطين النمساويين الإعلان عن قدرتها بالتعاون مع خبراء صحة، على تصميم أقنعة واقية وتوزيعها على المستشفيات والمصانع والشركات العاملة لتأكيد امتلاك كل فرد قناعاً.

بثينة عبد الرحمن (فيينا)
مذاقات فيينا مدينة تعشق الطعام

فيينا مدينة تعشق الطعام

فيينا مدينة تعشق الطعام، تلك حقيقة من حقائق العاصمة النمساوية التي تتصدر المدن عالمياً من حيث رفاهية العيش. وفي هذا، يقول النمساويون إن مطبخهم تاريخي، يعود لحقب موغلة في القدم.

بثينة عبد الرحمن (فيينا)
العالم الفيروس يواصل انتشاره في النمسا رغم الإجراءات

الفيروس يواصل انتشاره في النمسا رغم الإجراءات

رغم الإجراءات التي اتخذتها الحكومة النمساوية يواصل فيروس كورونا انتشاره في النمسا بسرعة مخيفة تجاوزت 300 إصابة، ووفاة مصاب في عامه الـ69 كان قد عاد للنمسا بعد عطلة قضاها في إيطاليا. وأعلنت الحكومة النمساوية أمس، عن قرار بدعم الشركات والوظائف المتضررة بسبب «كورونا» بمبلغ 4 مليارات يورو توضع في صندوق خاص كضمان مبدئي لسيولة الشركات، فيما مشروع قرار يعرض على البرلمان لإحداث تغييرات في القانون تسمح بزيادة تعويضات الأوبئة بما يتماشى والأضرار المتوقعة بسبب انتشار فيروس «كورونا» الذي أدخل البلاد في وضع غير مسبوق. أعلن ذلك وزير المالية في مؤتمر صحافي عقده المستشار النمساوي سابستيان كورتز نهار أمس بمشار

بثينة عبد الرحمن (فيينا)
يوميات الشرق الحفل الذي يقام بدار الأوبرا يحضره رئيس الجمهورية وأعضاء الحكومة وضيوفها الرسميون

حفلات الفالس في فيينا... مبادرة بيئية لإعادة تدوير الفساتين

تبادلٌ وليس بيعاً وشراءً. هكذا عنونت مجموعة من الأكاديميات بمعهد العلوم للتقنية الحيوية في فيينا دعوتهن لتبادل فساتين السهرة اللازمة لحضور الحفلات التقليدية الراقصة التي تعمّ المدينة هذه الأيام. تنطلق فكرتهن من ضرورة مراعاة روح الاستدامة وإعادة تدوير الموارد المستعملة، رافعات شعاراً يدعو للاهتمام بـ«التنوع البيولوجي وضرورة حماية المناخ».

بثينة عبد الرحمن (فيينا)
مذاقات الباذنجان بكل أشكاله وأنواعه وأسمائه

الباذنجان بكل أشكاله وأنواعه وأسمائه

تتعدد جنسياته وألوانه وأشكاله وأسماؤه وحتى تفسيرات رؤيته في المنام، وهناك من يحبه لدرجة العشق، ومن يكرهه ولا يقدر على تذوقه. وقد يستخدمه البعض للجمال وقد يتسبب لآخرين في حكة وحساسية. ذلك هو الباذنجان وهذا هو اسمه الأكثر تداولا في العالم العربي فيما تكتظ المعاجم بالكثير من أسمائه كالقهقب والكهكم والأنب والحيصل والحدق والمغد. وحسب بعض المراجع فإن كلمة باذنجان جاءت للعربية من كلمة يونانية حورت وعدلت فأمست ميلانزاني كما يطلق عليه بصورة أو أخرى في معظم اللغات الغربية.

بثينة عبد الرحمن (فيينا)