أُعلن في الأسبوع الماضي أن صالات العرض البريطانية المتخصصة باستقبال الأفلام المستقلة لا تحقق ما يكفي لاستمرارها في مثل هذا التخصص الذي كانت اختارته منذ عقود

* يُشير الناقد الأميركي روبرت نعيمي إلى حقيقة لافتة في كتابه «100 فيلم حربي عظيم» (The Great War Movies)/ الصادر سنة 2018 وهي أن الولايات المتحدة خاضت،

ما يجمع بين كل المخرجين حول العالم هو أنهم أرادوا تحقيق أفلامهم. لن تجد بين أي منهم من أقدم على إخراج فيلم بديلاً لمهنة أخرى،

> لا ينتهي الجدل السينمائي في عالمنا العربي لأنه مجاني. لا يكلّف شيئاً، ولا هو أمر يتطلب جهداً بدنياً أو حتى فكرياً... التالي، بعض النقاشات التي ما زالت دائرة بعد 138 سنة على اختراع هذا الشيء واسمه سينما. > هل السينما فن أم تجارة؟ لمن يُكنى الفيلم، للمخرج أو للمنتج؟ هل للسينما مستقبل؟ هل…

في بيروت السبعينات ولدت منافسة بين هذا الناقد، الذي كان جديداً في المهنة، وآخر سبقه في الميدان أدت، فيما أدّت، إلى التسابق والمنافسة في مجال الكتابة

وصلتني قبل أيام رسالة من قارئ عربي يعيش في هولندا يقول فيها، بلا تمهيد مناسب، إنه يرى أنني أميل كثيراً للسينما الأميركية وأنسى ما تفعله سياسة الولايات المتحدة

> تنتشر حالياً محاولات جادّة لإصدار مجلات سينما ورقية وإلكترونية في السعودية والعراق ومصر خصوصاً، تحتوي على كل ما هو سينمائي، من مقالات وبحوث ونقد… كل ما تحتاجه

> باستثناء ما تحققه الأفلام السعودية من نجاح تجاري داخل المملكة لا توجد سوق عربية واحدة تلبّي حاجة السينما الجماهيرية لتحقيق نجاح تجاري كبير.

> تكاتفت مؤسسات هوليوودية لإنهاء واحدة من أهم جمعيات السينما في أميركا والعالم وهي «جمعية صحافة هوليوود الأجنبية». كتب لي محامي الجمعية: «عملياً، لم تعد هناك جمعية فاعلة». أضاف كمن يعزيني: «باتت جزءاً من التاريخ فقط. لا حاضر لها أو مستقبل». > انضممت إليها سنة 1999. كان أحد أعضائها…

> ماذا يحدث لو أن فيلماً من إخراج سينمائي عربي نال نقداً لاذعاً من النقاد الغربيين ونقداً موازياً في سلبيّته من نقاد عرب؟