لم تأخذ حركة الاحتجاجات في إسرائيل حجمها في الإعلام العربي إما بفعل التجاهل المقصود، وإما لعدم إدراك أهمية الحدث في المنطقة وتداعياته المستقبلية. بداية، ينبغي.

السمة الأبرز لخطاب أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله في ذكرى اندلاع حرب يوليو (تموز) 2006، هي اعتماده الصراحة الكاملة والوضوح،

يبدو أن العملية التي وُصفت بالتمرد أو الانقلاب التي نفذتها مرتزقة «فاغنر» بقيادة يفغيني بريغوجين، ووصلت إلى مسافة 200 كيلومتر فقط من العاصمة موسكو.

أصح توصيف للعمليات العسكرية في جنين بالضفة الغربية وفي غزة، أنها تجري في الوقت الضائع إسرائيلياً، ولبنيامين نتنياهو شخصياً بخاصة، وكذلك بالنسبة للفلسطينيين.

تعرض بعض القنوات التلفزيونية اللبنانية شريطاً ترويجياً قصيراً يشبه إلى حد كبير الإعلانات التجارية لطرح الفيدرالية كنظام سياسي للبنان وحل للمشكلات والأزمات.

يكثر الحديث في هذه الفترة عن احتمال التوصل إلى اتفاق تفاهم أميركي - إيراني مؤقت بشأن الملف النووي يشمل رفعاً جزئياً للعقوبات ووقف إيران عمليات تخصيب اليورانيوم.

لم تحمل نتيجة جلسة انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان أي جديد، سواء لجهة توزيع الأصوات أو لجهة السجال الذي حصل حول دستورية الجلسة. الجديد القديم هو إضافة خيبة إلى.

زيارة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى السعودية واجتماعاته العالية المستوى وتعهداته، مؤشر جديد واعد على مراجعة واشنطن سياستها

لم تحسم زيارة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي إلى باريس الضبابية السائدة، إزاء الموقف الفرنسي من ترشيح الوزير السابق سليمان فرنجية لرئاسة الجمهورية. وفيما يبدو.

شاءت الصدف أن يصدر إعلان جدة عن القمة العربية الـ32 في الأسبوع الفائت، متزامناً مع الذكرى الـ23 لتحرير لبنان من الاحتلال الإسرائيلي في 25 مايو (أيار).