صحافي سعودي، عمل مراسلاً في واشنطن. تدرَّج في مناصب الصحيفة إلى أن أصبحَ رئيس تحرير «الشرق الأوسط» من 2004-2013، ورئيس تحرير مجلة «الرجل» سابقاً. محاضر دورات تدريبية في الإعلام، ومقدم برنامج تلفزيوني حواري، وكاتب سياسي في الصحيفة.
يناقش الاتحاد الأوروبي فرض مزيد من العقوبات على إيران بعد هجمتها المباشرة على إسرائيل عبر المُسيرات والصواريخ، وينصبّ النقاش على فرض عقوبات على المُسيرات
تعيش المنطقة، منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، حالة من الفوضى واللامسؤولية السياسية بشكل ملحوظ حيث التصعيد العسكري الذي فرض حالة عدم أمن واستقرار في
ارتكب النظام الإيراني برده الهزلي على إسرائيل خطأ استراتيجياً مكلفاً لا يمكن معالجته بسهولة، أو قريباً؛ حيث أطلقت طهران نحو الثلاثمائة مسيّرة، وبعضاً من
في عام 1988، وعندما أعلن آية الله الخميني قبوله وقف الحرب مع العراق، وصف ذاك القرار بخطاب بثه للإيرانيين بأنه «بمثابة تجرع كأس السم»، واليوم تجد إيران نفسها
منذ منتصف الأسبوع الماضي اشتدت الحملات المنظمة لجر الأردن إلى فوضى بذريعة الدفاع عن غزة، وتظهر تلك الحملات جلياً بوسائل التواصل الاجتماعي، وهي حملات تذكر بأيام.
منذ وصول الإدارة الأميركية الحالية للبيت الأبيض واستراتيجيتها الوحيدة في منطقة الشرق الأوسط، هي عدم وجود استراتيجية واضحة، وحتى إن قيل بأنَّ استراتيجيتها كانت
أكد محمد جواد ظريف، وزير خارجية إيران السابق، رواية الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب بأنَّ الإيرانيين أبلغوا واشنطن بعملية «عين الأسد»، التي استهدفت مقر
طفا «الصراع» الفلسطيني - الفلسطيني على السطح مجدداً، بين السلطة أو «فتح» و«حماس». وهو «صراع» حقيقي لم يغب إطلاقاً إلا لدى الواهمين والحالمين. أقول «صراع» لأنه
على أثر الكشف عن لقاء سري جرى في سلطنة عُمان بين الأميركيين والإيرانيين؛ لمناقشة التصعيد الحوثي في البحر الأحمر، انطلقت موجة من الانتقادات بحق إدارة بايدن على