أسماء قنديل
إعلام تطبيقات عززت دورها في غرف الأخبار

تطبيقات عززت دورها في غرف الأخبار

عززت تطبيقات إلكترونية من حضورها بشكل كبير في غرف الأخبار داخل الصحف والمجلات والمواقع الإخبارية مع انتشار (كورونا المستجد)، بعدما دفع الفيروس إلى العمل من المنازل، وأصبحت هذه التطبيقات هي وسيلة التواصل اليومي بين الصحافيين لعرض الأفكار، ومناقشة التكليفات مع مسؤولي التحرير... ومن بين هذه التطبيقات {زووم} و{سلاك} و{تلغرام} و{ميكروسوفت تيمز}، إلى جانب {واتساب}.

أسماء قنديل (القاهرة)
إعلام منصات جديدة تعزز مهارات الصحافيين في العالم الرقمي

منصات جديدة تعزز مهارات الصحافيين في العالم الرقمي

ساهمت منصات «الأمن الرقمي والمعلوماتي» في إمداد الصحافيين والناشطين في مجال حقوق الإنسان بالمعلومات التقنية، التي تساعدهم في كيفية الحفاظ على أمنهم وسلامتهم في العصر الرقمي، خاصة في ظل تنامي استخدام الصحافيين له، وتطبيقات الهواتف المحمولة التي تتطلب معرفة رقمية بأهم الأدوات التي تسهل عملية الوصول إلى المعلومات ومشاركتها مع الآخرين، مع ضرورة أخذ إجراءات السلامة الرقمية في الاعتبار، منعاً لنفاذ بعض التطبيقات أو البرمجيات إلى الحسابات الشخصية. العديد من هذه المنصات بدأت تعزز مهارات الشباب الرقمية حول طرق التعامل مع المشاكل التي قد تطرأ عند استعمال الهواتف المحمولة، أو اختراق أجهزتهم الشخصية، أو س

أسماء قنديل (القاهرة)
إعلام «الفيتشر»... فن التعبير عن الحدث بجذوره التاريخية

«الفيتشر»... فن التعبير عن الحدث بجذوره التاريخية

لا تخلو أي صحيفة أو موقع إخباري من موضوعات «الفيتشر» التي يُفضلها كثير من الصحافيين، لأنها تفتح الباب أمامهم للتجديد والابتكار، بعيداً عن النمطية في كتابة المادة الصحافية. ولكن لا يعي الكثيرون القواعد الأسلوبية التي تحكم كتابة هذا النوع الإبداعي من الموضوعات، حيث يرى أساتذة الصحافة وأصحاب الخبرة أن فن «الفيتشر» هو «فن كتابة القصة، الذي يوظف فيه المحرر تقنيات السرد الروائي لتبسيط الموضوعات من ناحية، وبيان سياقها الزماني والمكاني من ناحية أخرى.

أسماء قنديل (القاهرة)
إعلام التنمر الإلكتروني يفقد الصحافيات الأمان... ودورات لحمايتهن منه

التنمر الإلكتروني يفقد الصحافيات الأمان... ودورات لحمايتهن منه

تنامت في الآونة الأخيرة ظاهرة «التنمر الإلكتروني» بالصحافيات على مواقع التواصل الاجتماعي عبر اختراق حساباتهن واستغلال الصور الخاصة بهن. خبراء طالبوا بضرورة تفعيل خاصية «المصادقة الثنائية» لمنع دخول الآخرين لحساب الصحافيات على «الفيسبوك»، وعدم فتح أي رابط يصل إليها عبر محادثات شبكات التواصل الاجتماعي، وعدم قبول أي طلبات الصداقة من الأشخاص المجهولين. الصحافية المصرية نهى لملوم، وزوجها يحيى صقر، أنتجا فيلما وثائقيا بعنوان «أمان مفقود» وحكى وقائع التنمر بصحافيات مصريات...

أسماء قنديل (القاهرة)
إعلام المصورات الصحافيات... لقطات ترصدها عين نسوية تجسد المعاناة وتخاطب القضايا

المصورات الصحافيات... لقطات ترصدها عين نسوية تجسد المعاناة وتخاطب القضايا

تزخز الصحافة العربية بأسماء لامعة لمصورات صحافيات التقطن بعدساتهن أحداث الحروب والمظاهرات، وجسَّدن موضوعات إنسانية نابضة بالحياة. «الشرق الأوسط» حاورت عدداً من المصورات في الوطن العربي من «المملكة العربية السعودية ومصر وفلسطين ولبنان».

أسماء قنديل (القاهرة)
إعلام «ده بجد» من أبرز منصات تقييم مصداقية الأخبار المنشورة في المواقع الإخبارية

منصات عربية في مهمة تقييم مصداقية الخبر

دور مهم تؤديه منصات تقييم مصداقية الإعلام في الوطن العربي، لتشجيع المؤسسات الإعلامية على الالتزام بمبادئ العمل الصحافي، عبر التحقق من المواد الصحافية باستخدام أداة البحث العكسي الموجودة في «غوغل» لتدقيق الصور والمعلومات. خبراء في الإعلام قالوا، إن «جميع منصات تقييم مصداقية الإعلام في الوطن العربي تجارب رائدة لأنها تعمل وفق منهجية علمية في تصحيح الأخبار المغلوطة».

أسماء قنديل (القاهرة)
إعلام حرصت مجلة «ماجد» على مواكبة التطور التقني بتحويل قصصها إلى فيديو على موقعها و«يوتيوب» منها قصص «أمونة المزيونة»

«ماجد» و«باسم» و«بلبل» سافروا بالقراء الصغار إلى عالم الحكايات والخيال

تنوعت مجلات الأطفال في الوطن العربي، واستطاعت أن ترسم البسمة على وجوه القراء الصغار، وأن تفتح لهم باب الخيال. مغامرات وقصص «باسم»، و«سعدان»، و«نوارة»، وعالم البط، و«عم دهب»، و«ميكي»، و«بطوط»، وغيرها من الشخصيات المتخيلة الشيقة تناولتها مجلات الأطفال بين صفحاتها الفاخرة الملونة. ومع التسلية كانت تحوي مضموناً تربوياً هادفاً، في ظل ثقافة عربية خصبة، ترعرعت خلال تسعينات القرن الماضي.

أسماء قنديل (القاهرة)
يوميات الشرق الفرار إلى «يوتيوب»... المشاهدون يهجرون التلفزيون هرباً من الإعلانات

الفرار إلى «يوتيوب»... المشاهدون يهجرون التلفزيون هرباً من الإعلانات

مع بداية شهر رمضان من كل عام، يستعد ملايين المشاهدين في مصر والعالم العربي لممارسة الطقوس الرمضانية، ومن بينها متابعة المسلسلات الدرامية والكوميدية والاجتماعية، حتى بات الأمر تقليداً راسخاً فيها. لكن زيادة الفواصل الإعلانية في السنوات الأخيرة، خصوصاً في الموسم الحالي، صرفت عدداً كبيراً من المشاهدين إلى متابعة حلقات المسلسلات عبر قناة «يوتيوب». يقول محمد وليد بركات، معيد في جامعة القاهرة، لـ«الشرق الأوسط»: «لم تجذبني مشاهدة المسلسلات الدرامية هذا العام على شاشات التلفزة؛ لأن أحداثها مملة وتسير بوتيرة بطيئة بسبب كثرة الفواصل الإعلانية. لذا؛ قرّرت متابعتها بعد انتهاء شهر رمضان».

أسماء قنديل (القاهرة)