العام المقبل، يكون قد مرّ على وفاة «كوكب الشرق» أم كلثوم، خمسون سنة.
«أديت واجباتي تجاه مدينتي، وأريد من يكمل المسيرة وينتشل طرابلس».
في روايتها الخامسة «العرجون اللجين»، وتعني «الغصن الفضي»، تترك لينة كريدية العنان لمخيلتها، تسرح بها حيث تشاء.
لمرة جديدة، الثنائي عصام بوخالد وبرناديت حديب في عمل مسرحي مشترك. هذه المرة «ماغما» العنوان الذي يحيل إلى بواطن البراكين وإلى حمم النار والانفجارات الربانية.
برحيل فنّان البهجة والفرح حسين ماضي يبدو العالم أكثر وحشة فقد أخذ على عاتقه أن يبث الألوان في أعماله وكأنما كل لوحة عيد
مع أن شهرة جنوب أفريقيا السياحية قائمة بشكل أساسي على طبيعتها الخلابة ومناخها المعتدل وشواطئها وجبالها وخضرتها إلا أنك لا بد أن تصل وفي ذهنك كل ما قرأته
لا تزال الرواية تحتلّ مكان الصدارة لدى المثقفين اللبنانيين وقراءاتهم، لكن الظروف الصعبة أعادت البعض إلى التاريخ ومراجعة الأحداث
سنة صعبة أخرى على اللبنانيين، لكن الحياة الثقافية لم تتوقف، ولم تتباطأ، بل شهدت الأنشطة كثافة ملحوظة. ويمكن القول إن ثمة رغبة في استمرار الحراك،
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة