د. نبيل الخطيب
إعلام الصدف والعبر الصعبة

الصدف والعبر الصعبة

حملت شهادتي الجامعية، وقصدت جريدة القدس واثقاً أن النجاح حليفي. فقد تأبطت شهادة كتب عليها: دكتوراه في الصحافة. ودعتني أمي بأكثر الدعوات دفئاً. كنت واثقاً من أمري حد السذاجة، سلمت شيخ الناشرين في فلسطين محمود أبو الزلف ما في جعبتي من شهادات، فابتسم بسخرية وأيقظني من وهمي، قائلاً: «هذه الأوراق لا تعني لي شيئاً.

د. نبيل الخطيب